فيديو ـ ناجي: البدري كان بيده الإستمرار.. وعلاقة الجهاز ببعضه كانت "مسخرة"!

فيديو ـ ناجي: البدري كان بيده الإستمرار.. وعلاقة الجهاز ببعضه كانت "مسخرة"!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أكد أحمد ناجي مدرب حراس مرمى النادي الأهلي السابق أن حسام البدري المدير الفني السابق للفريق لو أراد الاستمرار في منصبه لوافقت لجنة الكرة دون تردد، مشيراً إلى أن الاستقالة كانت رغبه البدري الشخصية.

وقال ناجي فى حواره المطول مع برنامج "كورة أون لاين":إنه يشعر بالحزن من النغمة السائده هذه الفترة بوجود أزمة فى الفريق الأول بالنادي الأهلي والتي كانت السبب الرئيسي فى رحيل الجهاز الفني للفريق.

وأوضح المدرب أن الأزمة كما يرددها البعض تتلخص بوجود منحنى طبيعي فى الفريق يحدث فى جميع أندية العالم أبرزهم ريال مدريد (النادي الملكي) لافتاً علي أن القادم سيكون أفضل سواء كان بوجود الجهاز السابق أو الجهاز الجديد للنادي الأهلي.

وكشف ناجي عن أن سوء النتائج والبعد عن متعة المشاهدة لبعض مباريات الفريق بالرغم من الفوز بها كانت سرا في تدهور العلاقة نسبياً بين الجهاز والجماهير العاشقة للفريق والتي جعلت البدري يأخذ قرار الاستقالة لإتاحة الفرصة لجهاز فني جديد قادر علي إسعاد الجماهير.

وأضاف: نسعى دائماً لإسعاد جماهير النادي الاهلي فقررنا الانسحاب في صمت بعد أن عبرت الجماهير عن ثورة غضبها عقب خسارة الأهلي للمرة الأولي هذا الموسم أمام الإسماعيلي بثلاثة أهداف مقابل هدف.

ولدى سؤاله حول علاقة الجهاز الفني ببعضه إذا كانت متوترة، نفي ناجي ذلك مضيفاً :"بالعكس كانت فى بعض الأحيان "مسخرة "دلالة منه علي وجود روح الترابط والدعابة والود بين الجهاز الفني السابق للنادي الأهلي.

وفي النهاية، تمنى أحمد ناجي أن تواصل جماهير النادي دعمها ومساندتها للفريق والجهاز الفني الجديد، مشيراً إلى شعوره بالفخر لتواجده بين جدران النادي الاهلي 11 عاما متواصلين فى خدمة الفريق الأول دون تقصير أو ملل.
احمد ناجى وحوراه علي النادى الاهلى

» بيدرو: التعجل سبب التعادل وروحنا رائعة .. ناجي: الإسكندرية كانت رحيمة بنا
» فيديو : ميسي يحاول إحراز هدف بيده
» فيديو : الليثي : هدف التسلل مر مرور الكرام ولو كان لصالح الأهلي " كانت الدنيا ولعت"
» فيديو : اول لقاء لمحمد ناجي جدو بفانلة النادي الأهلي
» فيديو : خشبة يتحدث عن اللافتات والإعلام والخلافات .. ناجي: راض عن إكرامي