اهلى كورة Ahly Kora
||FIFA&CAF:تصريحات بالجملة عن الإنجاز المصرى التاريخى Ooousu11
اهلى كورة Ahly Kora
||FIFA&CAF:تصريحات بالجملة عن الإنجاز المصرى التاريخى Ooousu11
اهلى كورة Ahly Kora
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلى كورة Ahly Kora

منتدى لكل عشاق النادى الأهلى ومحبى كرة القدم
 
الرئيسيةالرئيسية  اهداف اهلى كورةاهداف اهلى كورة  ميديا اهلى كورةميديا اهلى كورة  ستوديو اهلى كورةستوديو اهلى كورة  أحدث الصورأحدث الصور  ألبوم اهلى كورةألبوم اهلى كورة  إنضم إليناإنضم إلينا  دردشة اهلى كورةدردشة اهلى كورة  اتصل بنااتصل بنا  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 ||FIFA&CAF:تصريحات بالجملة عن الإنجاز المصرى التاريخى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عنبه عاشقة الحضرى
المدير العام
المدير العام
عنبه عاشقة الحضرى


العمر : 31
برج : الميزان
الجنس : انثى
الـبـلد : مصر ♥ أم الدنيا ♥
النادى : الأهلى
الهواية : ||FIFA&CAF:تصريحات بالجملة عن الإنجاز المصرى التاريخى Sports10
المزاج : ||FIFA&CAF:تصريحات بالجملة عن الإنجاز المصرى التاريخى 810
عدد المشاركات : 7249
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
نقاط النشاط : 43559
تقييم المشاركات + و - : 9
توقيع المنتدى : سبحان الله وبحمده ... سبجان اله العظيم

||FIFA&CAF:تصريحات بالجملة عن الإنجاز المصرى التاريخى Empty
مُساهمةموضوع: ||FIFA&CAF:تصريحات بالجملة عن الإنجاز المصرى التاريخى   ||FIFA&CAF:تصريحات بالجملة عن الإنجاز المصرى التاريخى Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 02, 2010 3:00 pm

02‏/02‏/2010 12:08:00 ص

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ACN 2010 : Egypt



في تصريحات خاصة نشرها موقع الفيفا " زيدان: مازلنا متعطشين لتحقيق المزيد " حيث أوضح مهاجم بوروسيا دورتموند (الذي أكمل ربيعه 29 خلال البطولة) أن الفراعنة مازالوا متعطشين للمزيد من الألقاب، مؤكداً أن الفريق لن يكتفي بالاحتفال والتهليل لهذا الإنجاز التاريخي غير المسبوق. فقد حقق المنتخب المصري مرة أخرى مسيرة رائعة لا تشوبها شوائب ، فهم سعداء جداً لهذا الفوز الكبير وإنها لحظات مؤثرة بالفعل ، وأنهم يدركون جيداً أن المباراة النهائية تشكل نقطة حاسمة في مشوارهم حيث كانوا يتحرقون شوقاً لإضافة رقم قياسي جديد إلى رصيد مصر.


وتابع زيدان أنه لا يعتقد أن هناك فريقاً قادراً على تخطي هذا الحاجز فيبدو ذلك مستحيلاً ولكن كرة القدم لا تعرف المستحيل ، وأضاف وعلى أية حال فإن ذلك يبقى بعيد المنال في المستقبل القريب ، فإذا أراد منتخب ما تحطيم هذا الرقم سيتعين عليه أن يقدم شيئاً خارقاً للعادة على مدى سنوات طويلة.

وأكد زيدان أنه ليس هو من يقول أن هذا الفريق أفضل منتخب شهدته كرة القدم المصرية على الإطلاق فالرأي الأول والأخير يبقى للجمهور والمتتبعين ، فهو يعتقد أن ما يتعين عليهم فعله هو التركيز على اللعب بشكل جيد كفريق متناسق ومتناغم ،
ثم يدع الآخرين يحكمون على عملهم ، وإنهم يستمتعون ويمتعون بكرة القدم التي يقدمونها حالياً فهو ليس في موضع يؤهله لكي يخوض في تفاصيل المقارنات.

وأكد زيدان على أن منتخب غانا يعج بالموهبة والمهارة وهو فريق جيد وأنهم يكون له كل الاحترام ، وأضاف لقد شاهدناهم كيف لعبوا أمام نيجيريا في موقعة نصف النهائي حيث كانوا منظمين بشكل جيد ، وأنهم أدركوا أنه تعين علهم اللعب على نحو مثالي من أجل الفوز عليهم ، فليس من السهل مواجهة فريق بحجم المنتخب الغاني، الذي يملك لاعبين من الطراز الرفيع، وقد ظهر ذلك جلياً خلال المباراة حيث لعبوا بشكل جيد ومنظم ونجحوا في تهديد مرمانا وخلق بعض الفرص السانحة للتهديف ، لكنهم فشلوا في التسجيل لحسن حظ المنتخب المصري وأنه يعتقد أن الفرق بين المنتخبين يكمن في نجاحهم في ترجمة أفضل فرصة أتيحت إلى هدف ثمين.

وتابع تصريحاته أن سر نجاح منتخب مصر سؤال سبق وأن طرحه العديد من الناس لكن لا يوجد هناك أي سر على الإطلاق فهو يعتقد أن أهم شيء هو أن الفريق لا يضم في صفوفه نجوماً من العيار الثقيل ، ولا يقصد بذلك أنهم لا يملكون لاعبين جيدين لكن كل عضو من أعضاء هذا الفريق يحظى بنفس القيمة ونفس القدر من التعامل والاحترام على قدم المساواة فكل واحد منا يعمل من أجل مصلحة الفريق ، فهم يملكون هدفاً مشتركاً واحداً ألا وهو جعل مصر الأفضل بين الأمم فيسعون إلى تحسين مستواهم مباراة بعد أخرى.

وعن تقيمه لأحمد حسن فأكد أنه كان رائعاً في هذه البطولة وأنه قائد مثالي لكن كما سبق وأكد في منتخب مصر لا يميز بين اللاعبين لأن كل ما يقومون به يكون من أجل الفريق ولمصلحته ، فهم يقاتلون من أجل بعضهم البعض ، لكنه يعترف أن أحمد لاعب مميز ويملك خبرة واسعة.

وعن المستقبل فأكد زيدان أنه الآن في غاية السعادة يستمتع بلعب كرة القدم ولا يشغل نفسه بالتفكير في المستقبل وسيرى ما يخبئه المستقبل ، وفي الختام تحدث عن غياب مصر عن كأس العالم فأكد أن الخيبة كانت كبيرة بالإقصاء سواء في صفوف اللاعبين أو في أوساط الجماهير المصرية ، وأن حسرتهم كبيرة فقد كان يمني النفس بالمشاركة في كأس العالم بجنوب أفريقيا ، ولكن يجب ألا نُكثر في الحديث عن ذلك الإقصاء إلى الأبد حيث أصبح كل ذلك في خبر كان واليوم يجب أن يركز منتخب مصر على المستقبل.

و في تقرير على موقع الفيفا تعقيبا على حصول مصر على بطولة كأس أمم أفريقيا للمرة الثالثة على التوالي بأنه ربما كان البعض يقلل من شأن قوة المصريين على الساحة القارية قبل انطلاق منافسات كأس الأمم الأفريقية CAF، ولكن الفراعنة أسكتوا أفواه المشككين وقلبوا الطاولة على المنتقدين بفوز تاريخي على غانا مساء الأحد، خطفوا من خلاله ثالث لقب أفريقي لهم على التوالي ورفعوا به حصيلتهم الرائعة إلى سبعة ألقاب وهو سجل لم يسبقهم إليه أي منتخب أفريقي آخر.

وبذلك يكون المصريون قد ضربوا عصفورين بحجر واحد، حيث كرسوا مكانتهم كأفضل منتخب في الساحة القارية بدون منازع كما أطفئوا نار الحسرة التي عمت في صفوف جماهيرهم العريضة بعد الفشل في بلوغ نهائيات كأس العالم FIFA للمرة الخامسة على التوالي.

وبعد الفوز على النجوم السمراء بهدف وحيد دون رد في ملعب 11 نوفمبر بلواندا علّق المدرب حسن شحاتة على هذا الإنجاز التاريخي غير المسبوق قائلاً "إن هذه المجموعة تشكل أفضل منتخب مصري على مر العصور، إن هذا الجيل هو الأفضل في تاريخ كرتنا المصرية، إذ سيكون من الصعوبة بمكان الفوز بثلاثة ألقاب متتالية.

في تقرير حمل عنوان " نجوم جدد يتألقون في أنجولا " رصد موقع الفيفا الحديث عن تسعة أسماء هم محمد ناجي (مصر) ، صامويل إينكوم (غانا) ، جوناثان بيترويبا (بوركينا فاسو) ، إيمانويل مبولا (زامبيا) ، مابينا (أنجولا) ، أندرو أيو (غانا) ، فيكتور نسوفور أوبينا (نيجيريا) ، كوادو أساموا (غانا) ، ديدييه أوفونو (الغابون).

وبدء التقرير بأنه في الوقت الذي لم يكن مفاجئاً فوز المنتخب المصري بلقبه الثالث على التوالي في كأس الأمم الافريقية CAF، فإن البطولة القارية التي إستضافتها انجولا شهدت بروز العديد من الوجوه الجديدة الذين أصبحوا تحت مجهر العالم الكروي.

والواقع بأن النجوم الكبار المعروفين أمثال صامويل ايتو وديدييه دروجبا لم يلفتوا الإنتباه كثيراً خلال يناير/كانون الثاني، في حين وجد آخرون أمثال ريجوبرت سونج أنفسهم على مقاعد اللاعبين الإحتياطيين.

وبغض النظر عن هؤلاء، ظهر الى الأضواء جيل جديد من اللاعبين الذين عاشوا لحظات لا تنسى. وبالطبع يشكل أحمد حسن إستثناءاً كونه إختير أفضل لاعب في البطولة وأحرز اللقب أربع مرات خلال مسيرته، بيد أن المفاجاة السارة لعشاق المنتخب المصري كانت في الظهور اللافت للإحتياطي السوبر محمد ناجي جدو.

وإذا كان النيجيري بيتر أوديموينجي والمالي سيدو كيتا والإيفواري جرفينيو ثبتوا مراكزهم بين النخبة في القارة الأفريقية فإن هؤلاء الشبان لفتوا الأنظار أيضاً في نسخة 2010 من كأس الأمم الأفريقية.

وجاء حديث التقرير حول محمد ناجي (مصر) بأنه كان نجم البطولة بلا منازع بتسجيله خمسة أهداف في خمس مباريات خاضها إحتياطياً، وقد نجح مهاجم الإتحاد السكندري الملقب "جدو" بالتالي في تسجيل هدف في كل 35 دقيقة لعبها. ولم تكن أهدافه عادية بل رائعة، ولعل أجملها السرعة التي سدد فيها الكرة مباشرة في الهواء في مرمى موازمبيق في الدور الأول. كما أن هدفه في المباراة النهائية ضد غانا كان جميلاً أيضاً وجاء في الدقيقة 85 ليمنح بلاده اللقب القاري وذلك بعد تبادله الكرة بشكل رائع مع زميله محمد زيدان ليخلق فرصة الهدف بعد أن كانت المباراة تسير الى الوقت الإضافي.

فى متابعة من موقع الكاف تحت عنوان " اللقب الافريقي طريق مصر للعالمية" أكد على لأن انتصار عام 2010 في كأس الامم الافريقية كان له مغزى لحسن شحاتة مدرب منتخب الفراعنة إلى ما هو أبعد من لقب ثالث قياسي بالفوز باللقب على التوالي فهم وصلوا لأنجولا في الشهر الماضي يائسين لإثبات أنهم كان ينبغي أن يكون من بين الخمسة المؤهلين من التصفيات الافريقية لكأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا والتي تقام لأول مرة في القارة ، وما هي أفضل طريقة لإثبات ذلك من الفوز على أربع من خمس منتخبات مشاركة تصفيات كأس العالم وهم نيجيريا والكاميرون والجزائر و غانا.

وخصوصا مبارة الدور نصف النهائي بعد هزيمة هزيمة المنتخب الجزائري 'ثعالب الصحراء' بأرلبعة أهداف نظيفة كان له طعم حلو هذا هو المنتخب الذي أقصى مصر من نهائيات كأس العالم في المبارة الفاصلة والتى انتهت لصالح الجزائر 1-0 في السودان في تشرين الثاني الماضي ،وهو المنتخب الذي فاز على كوت ديفوار في صدمة ربع النهائي بعد فيلم خارج الزمن لتصعد الجزائر وتقابل مصر.

مع أن مصر حصلت على طعم المشاركة العاليمة في جنوب افريقيا العام الماضي في نهائيات كأس القارات والذ يمثل بروفة لكأس العالم فستان ، وفاقت التوقعات بما قدمته حيث خسر بصعوبة امام البرازيل قبل أن يهزم ايطاليا في مبارة مذهلة ، والانتصار على حامل كأس العالم يبدو استنزاف الكثير من الطاقة فانهارت 3-0 على الولايات المتحدة وخرجت من الجولة الأولى.
للمرة الثانية على التوالي لنهائيات كأس الامم وسائل الإعلام الدولية وضعت 'الفراعنة بين المتنافسين ولكن لا أحد توقع أن يفوزو بلقب هاتريك ، تماما كما في غانا منذ عامين عندما دافع عن اللقب الذي كان فاز به على أرضه عام 2006 .

الفراعنة دخلوا الطولة بقوة مستهلكة والشيخوخة اصابت اللاعبين وهنام من هم في مستهل حياتهم الكروية وظن البعض أنهم غير قادرين على استحضار بطولات جديدة ، مع إضافة خسارة كبيرة باصابة نجم الفريق محمد أبو تريكة و كذلك زملائه لاعبي خط الوسط محمد بركات ومحمد شوقي والمهاجم عمرو زكي استبعدوا للإصابة وبدا للمراقبين أن الدفاع عن لقبه في عام 2010 مصيره الفشل ، فغياب أبو تريكة الذي احرز هدف المباراة الوحيد في الفوز على الكاميرون عام 2008 النهائي كانت ضربة مريرة وخاصة لأنه يعد من بين أعظم لاعبي كرة القدم الافريقية لم يلعب في أوروبا.

شحاتة بصارمته ولون الفضة في شعره يبلغ 60 عاما جاء خلفاً للايطالي ماركو تارديللي منذ ست سنوات لم يكن مطلوب في وسائل الاعلام لطبيعته الخجول ، هو نفسه نجم سابق لنجم للمنتخب المصري الوطني ، يفضل العمل الجماعي على المهارة الفردية ، كما انه لديه موهبة خارقة لاكتشاف المواهب الجديدة ، فعمرو زكي ظهر كانفجار قوي على الساحة الدولية بهدفين من أربعة سجلها المنتخب المصري في الدور نصف النهائي في شباك كوت ديفوار قبل عامين ، وهذه المرة كان بدوره محمد ناجي جدو لاعب خط الوسط المهاجم من نادي الإتحاد وكان مجهول وهو الأن يحتل صدارة قائمة هدافي لعام 2010 في كأس الأمم الأفريقية برصيد خمسة أهداف ، بينما الكاميروني صامويل ايتو سجل هدفين من اداء هزيل وديدييه دروغبا سجل هدف وحيد.

صحيح أن شحاتة دفعه من على مقاعد البدلاء قبل نهاية المبارة النهائية بـ 19 دقيقة أمام خصم عنيد كغانا فحل محل عماد متعب و في وقت صعب أمام منطقة جزاء غانا المكتظة تبادل ناجي الكرة مع محمد زيدان الكرة ليضعها في الشباك عبر ريتشارد كينجسون وفي الزاوية البعيدة وكان هذا الهدف هو سبيل الفوز في النهاية.
لقد أكدا المصريون أمام عدة ملايين من مشاهدي التلفزيون أن نهائيات كأس العالم 2010 ستكون بطولة فقيرة بدون الفراعنة.

و في تقرير على موقع الكاف حمل عنوان " مصر ، حامل اللقب ، وأرقم قياسية " لم يقتصر الأمر على الفراعنة بالفوز بنسخة البطولة الـ 27 من نهائيات كأس الامم بفوزه على غانا 1-0 ، فإنها خلقت تاريخ لا يمكن تحطيمه بكونها الدولة الوحيدة التي فازت بها ثلاث مرات على التوالي بعد تحقيق انتصارات في مصر عام 2006 وغانا 2008.

يوم الأحد في 11 تشرين الثاني / نوفمبر ملعب مثير للإعجاب في لواندا ، وأبناء حسن شحاتة تفوقوا بالجد أما شباب غان في الدقيقة 85 ، وتابع التقرير أنه وإذا كان المصريون قد توقعوا نصرا سهلا فكان عليهم تغيير ذلك بعد مرور الشوط الأول بالتعادل السلبي ، ولكن الغانيين عند الدقيقة 84 ثقتهم نمت ثم جاء البديل ناجي جدو ليتبادل تمريرة مع زيدان محاطا بثلاثة مدافعين قبل أن يتكمن ويودع الكرة بعيدا عن متناول من كينجسون حارس النجوم السوداء هدف.
رؤية انتصار ينزلاق بعيدا دفعت المدرب الغاني لاستخدام التبديلات ولكن الضرر قد حدث ، ومع ذلك فالمباراة نفسها لم ترتقي لمستوى الحدث والمصريين ويبدو أن تتأثر بالحرارة لواندا ، وقبل الدقيقة خرج متعب ليحل جدو بديلا وقضى خمس عشرة دقيقة فقط في الملعب قبل أن يسجل الهدف التاريخي الذي فتح لمصر كلها أبواب الفرح.

بتساؤل هل يمكن إعتبار المنتخب المصري الحالي الأفضل في تاريخ الكرة الأفريقية؟ من هو المرشح المبكر للنهائيات المقبلة؟ ختم موقع الفيفا تقريره حول فوز مصر ببطولة أمم أفريقيا أكدت فيه أنه في اليوم الثاني والعشرون للبطولة سجل الإحتياطي مجمد جدو ناجي هدفاً في الدقيقة الخامسة والثمانين في مرمى غانا ليقود منتخب بلاده إلى الفوز في المباراة النهائية لكأس الأمم الأفريقية اليوم الأحد في لواندا ، اللقب القاري هو السابع للفراعنة والثالث على التوالي وهو رقم قياسي جديد في البطولة.

وتابع الموقع بأن ناجي نجح في أن يتوج هدافا للبطولة في تسجيل أهدافه الخمسة جميعها بعد أن نزل إحتياطياً ولم يشارك في أي مباراة أكثر من نصف ساعة. شارك في المباراة النهائية في الدقيقة 70 بديلاً لعماد متعب ، وبعد ربع ساعة من نزوله تمكن من توجيه ضربة قاضية الى الغانيين في أجمل هجمة في المباراة.
شارك المنتخب الغاني في البطولة القارية وهو مدجج بالإصابات لكنه على الرغم من ذلك نجح في قلب التوقعات رأساً على عقب ليبلغ المباراة النهائية للمرة الأولى منذ عام 1982، وكان المنتخب الغاني حسم مبارياته الثلاث الأخيرة قبل مباراة القمة بنتيجة 1-صفر، وتمكن من الصمود طوال فترة المباراة ضد مصر ليؤكد بأنه يستحق مكانه في النهائي. لكن في النهاية، تابع المنتخب المصري إنجازه التاريخي المتمثل بعدم خسارته في مبارياته ال19 الأخيرة ، رفع كل من أحمد فتحي وعماد متعب وعصام الحضري ووائل جمعة الكأس للمرة الثالثة، في حين أصبح أحمد حسن الذي إختير أفضل لاعب في البطولة، الأول الذي يرفع أربعة كؤوس (توج أيضاً بطلاً عام 1998) ، كما إختير الحضري أفضل حارس في البطولة للمرة الثالثة في مسيرته.

أختار موقع الفيفا على مقعه من مبارة الختام كأس أمم أفريقيا بين المنتخبين المصري والغاني هدف اليوم وعلق بأنه على الرغم من ان المباراة كانت متقاربة المستوى وقليلة الأخطاء والفرص، فإن هدف الفوز كان على مستوى الحدث. بالطبع بدأت الهجمة عن طريق جدو الذي اطلق عليه لقب الإحتياطي السوبر حيث توغل على الجهة اليسرى وتبادل الكرة مع محمد زيدان، ثم أطلق جدو مهاجم الإتحاد الذي كان يشارك في البطولة القارية للمرة الأولى، كرة لولبية بعيداً عن متناول حارس غانا ريتشارد كينجسون.

وتحت عنوان " لحظات لا تنسى " أكد على أن ختام بطولة أمم أفريقيا 2010 بأنجولا والتى فاز بها المنتخب المصري على نظريه الغاني هي " ليلة في الذاكرة "فطوال المباراة لم يتمكن المنتخب المصري الذي سجل 14 هدفاً في مبارياته السابقة، من فرض إيقاعه الهجومي، لأنه واجه مقاومة شرسة من خطي الوسط والدفاع الغاني، فإضطر احمد حسن ومحمد زيدان الى تجربة حظهما من خلال تسديدات بعيدة المدى. نجح المنتخب المصري في خلق فرصتين في الشوطين: الأولى عندما إنبرى فتحي لركلة حرة مباشرة من الجهة اليمنى فلم يتمكن أحد من تشتيتها وكان حسن الأقرب اليها لكن الكرة سبقته الى الخارج. وفي الدقيقة 67، مرر حسن كرة متقنة بإتجاه عماد متعب الذي فشل في السيطرة عليها فكان كينجسون الأسرع إليها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
||FIFA&CAF:تصريحات بالجملة عن الإنجاز المصرى التاريخى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شاهد هدف ابراهيموفيتس التاريخى في مرمي انجلترا
» بكاء علاء مبارك عقب الحصول على اللقب التاريخى
» الخبراء: المنتخب يسير بخطى واثقة وثابتة نحو اللقب التاريخى
» ||ارقام قياسية بالجملة لمصر ونجوم مصر||
» بعد الصلح مع "جدو" ... استقالات بالجملة فى مجلس ادارة الزمالك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهلى كورة Ahly Kora :: ––––•(-• كورة أون لاين •-)•–––– :: الفراعنه أبطال أفريقيا-
انتقل الى: